يقدم كتاب مايكل وينتر رؤية بانورامية لمصر العثمانية، بدءًا من سقوط سلطنة المماليك عام ١٥١٧، وصولًا إلى غزو بونابرت عام ١٧٩٨، وبداية العصر الحديث في مصر.
وبالاستناد إلى مواد أرشيفية، وسجلات تاريخية، وروايات رحلات من مصادر تركية وعربية وعبرية وأوروبية، بالإضافة إلى أبحاث حديثة، يتناول هذا التاريخ الاجتماعي الشامل ديناميكيات العلاقة المصرية العثمانية، والصراعات العرقية والثقافية التي ميزت تلك الفترة. ويتناول الصراعات بين الباشوات العثمانيين ورعاياهم المصريين، وبين البدو العرب والسكان الأكثر استقرارًا، بالإضافة إلى دور المرأة في تلك الفترة، وأهمية الصراع العقائدي بين الإسلام، بشقيه التقليدي والشعبي، والمسيحية واليهودية.
ويسلط استعراض وينتر الشامل لمجتمع معقد وديناميكي الضوء على الموضوع الرئيسي المتمثل في ظهور وعي مصري أساسي لتطور مصر لاحقًا. ، من فترة اتسمت بالتوتر العرقي والد
يني.
حالة المنتج | مستعمل في حالة ممتازة |
تكلفة الشحن |
|
موعد التسليم | جاهز للشحن في 4-7 أيام عمل |
موقع المتجر | Cairo, مصر |
لم يتم العثور على أي تعليقات!
لا توجد تعليقات وجدت لهذا المنتج. كن أول من يعلق!