مالك" عليه السلام هو رئيس خزنة النار، جاء مصرحاً بإسمه في القرآن الكريم حين نادى عليه أهل النار بعد أن عاينوا عذابها وجحيمها وقالوا (ونادوا ياملك ليقض علينا ربك) (77- الزخرف).
ويستعرض الكتاب كل ما قيل عن النار ووصفها وذكر أهلها في القرآن الكريم والسنة النبوية، فالإيمان بالجنة والنار من أركان الإيمان ولهذا،، كان لزاماً علينا أن نتعرف عليهما.
فالنار هي الدار التي أعدها الله عز وجل عذاباً وعقاباً للذين كفروا وكذبوا برسله والعاصين والظالمين، فمنهم من يخلد فيها وهم الكافرون والمنافقون ويخرج منها بعد أن يقضي عقوبته فيها أهل المعاصي من الموحدين
Product Status | New |
Shipping Cost |
|
Delivery Time | Ready to ship in 4-7 Business Days |
Shop Location | Cairo, مصر |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!